(٤) مرَّ الحديث (برقم: ٦٢٣٠) في "الاستئذان" و (برقم: ٨٣١) في "الصلاة".
(٥) قوله: ({مَلِكِ النَّاسِ}) فيه وجهان: أحدهما: أن يكون راجعًا إلى صفة ذاته وهو القدرة؛ لأن الملك بمعنى القدرة، والآخر أن يكون راجعًا إلى صفة فعل وذلك بمعنى القهر والصرف لهم عما يريدونه إلى ما يريده، "عيني"(١٦/ ٥٨٤). [وفي "اللامع"(١٠/ ٣٦٦): مال الحافظ إلى أن غرض الترجمة أن كلامه غير مخلوق، وأثبته بحديث الباب].
(٦) أي: في الباب. [وحديث ابن عمر سيأتي (برقم: ٧٤١٢)].