"أَنْ يَعْمَلُوهَا" في نـ: "على أَنْ يَعْمَلُوهَا".
===
(١)" موسى بن إسماعيل" التبوذكي.
(٢)"جويرية بن أسماء" الضبعي.
(٣)"نافع" هو مولى ابن عمر.
(٤)"عبد الله" ابن عمر.
(٥) قوله: (أن يعملوها ويزرعوها) فيه المطابقة للترجمة، لأنه عليه السلام ما أعطى خيبرَ اليهودَ إلا بشرط أن يعملوها ويزرعوها، وهذا هو عقد المزارعة، كذا قاله العيني (٩/ ٦١٨).
(٦) قوله: (عند عُقْدة النكاح) عقدة بضم العين وبالإضافة، والمراد وقت العقد. قوله:"مقاطع الحقوق" أي ينتهي الحقوق حيث وجدت الشروط، قوله:"ذكر صهرًا" الأصهار أهل بيت المرأة، ومن العرب من يجعل الصهرَ من الأحماء والأختان جميعًا، والمراد به أبو العاص بن الربيع زوجُ زينبَ بنتِ رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أسر يوم بدر فمنّ عليه بلا فداءٍ كرامةً لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وكان قد أبى أن يطلِّق ابنته إذ مشى إليه المشركون في ذلك فشكر له رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مصاهرته وأثنى عليه، وردَّ زينب إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعد بدر بقريب حين طالبها منه، وأسلم قبل الفتح، "كرماني"(١٢/ ٣١)، "الخير الجاري"(٢/ ٢٧٨).