"تَأَوَّلَ فِيهَا بِغَيْرِ ذَلِكَ" كذا في سـ، حـ، وفي نـ:"تَأَوَّلَ بِغَيرِ ذَلِكَ".
===
(١) يحتمل أن معناه أن يحمل من سبع أرضين، أو يطوق إثم ذلك، ومر بيانه (برقم: ٢٤٥٢).
(٢)"ابن أبي الزناد" عبد الرحمن بن عبد الله.
(٣) أراد بهذا التعليق بيان لقاء عروة سعيدًا وتصريح سماعه منه الحديث المذكور، "ع"(١٠/ ٥٥٠).
(٤) قوله: (وأضاع نصيبَه) أي: حظَّه، وهو الاشتغال بِما يعنيه (١)، وينفعه في الدنيا والآخرة. وقوله:"ما لا علم له به" ليس نفيًا لما يَتَعَاناه المنجِّم من الأحكام منه وإثباتًا لغيره، بل هو نفيه بالكلّيّة، ويؤيده ما يتبعه من قوله:"وما عَجَزَ عن علمه الأنبياءُ"، قاله الطيبي (٨/ ٣٣٥).