(١) فيه إشارة إلى أن ضربهن لا يباح مطلقًا بل فيه ما يكره كراهة تنزيه أو تحريم، "ف"(٩/ ٣٠٢).
(٢) قوله: (واضربوهن ضربًا غير مبرح) هذا التفسير منتزع من المفهوم من حديث الباب من قوله: "ضرب العبد" كما سأوضحه، وقد جاء ذلك صريحًا في حديث جابر الطويل عند مسلم:"فإن فعلن فاضربوهن ضربًا غير مبرح" كذا في "الفتح"(٩/ ٣٠٣).
(٣) بتشديد الراء المقصورة، أي: غير شديد الأذى، "قس"(١١/ ٥٧٠).
(٤) هو الثوري، "ف"(٩/ ٣٠٣).
(٥) عروة، "ف"(٩/ ٣٠٣).
(٦) هو ابن الأسود، "تق"[رقم: ٣٣٢٥].
(٧) بالنصب أي مثل جلد العبد، "قس"(١١/ ٥٧١).
(٨) قوله: (لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد) بالنصب أي: مثل جلد العبد. قوله:"ثم يجامعها" وفي رواية أبي معاوية: "ولعله أن يضاجعها" وهي رواية الأكثر. فيه جواز تأديب الرقيق بالضرب الشديد، والإيماء إلى