"عَنِ الْبَرَاءِ" زاد بعده في نـ: "رضي الله عنه". "الْجَنَائِزِ" في نـ: "الجَنَازَةِ". "نَهَانَا عَنْ" في ذ: "نَهَانَا عَن سَبْعٍ".
===
قلت: أغسِلُهما؟ قال: بل أَحْرِقْهُمَا"، قال في "الدر" (٩/ ٥٠٩، ٥٩١): وكره لبس المعصفر والمزعفر الأحمر والأصفر.
(١) سيأتي تفسيرها في شرح حديث الباب.
(٢) هو: ابن عقبة، "ع" (١٥/ ٥٩).
(٣) هو: الثوري، "ف" (١٠/ ٣٠٧).
(٤) هو: ابن أبي الشعثاء، "ف" (١٠/ ٣٠٧).
(٥) هو: ابن عازب.
(٦) أي: زيارته.
(٧) هو قولك: يرحمك الله إذا حمد الله، والأربعة الباقية هي: إجابة الداقي، ورد السلام، ونصر المظلوم، وإبرار المقسم، كما سبق في الحديث المطوّل في "الجنائز" (برقم: ١٢٣٩)، وأيضًا سيأتي (برقم: ٥٨٦٣) إن شاء الله تعالى.
(٨) قوله: (لبس الحرير والديباج … ) إلخ، قال الكرماني (٢١/ ٩١): "الديباج" فارسي معرب، و"الإستبرق" بقطع الهمزة معرب أيضًا. فإن قلت: ما الفرق بينهما؟ قلت: الديباج: الرقيق من الحرير، والإستبرق: الغليظ منه. فإن قلت: هما نوعان من جنس الحرير، فما الفائدة في ذكرهما بعد ذكره؟