"بَابُ قَوْلِ اللَّهِ" في نـ: "بَابُ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ". " {وَالْإِحْسَانِ} " زاد بعده في سفـ، ذ:"الآية"، وفي نـ:" {وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} ". "وَمَنْ بُغِيَ عَلَيْهِ" كذا في ذ، وفي صـ، مه:"وَقَولِهِ: {ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ} ". " {لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ} " زاد بعده في ذ: "الآية".
===
(١) قوله: ({إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ}) أي: بالتسوية في الحقوق فيما بينكم، وترك الظلم، وإيصال كل حق إلى ذي حقه. قوله:" {وَالْإِحْسَانِ} " أي: إلى من أساء إليكم، "قس"(١٣/ ٩٥).
(٢) ظلمكم، "جلالين"(ص: ٢٦٩).
(٣) لأن إثمه عليها، "جلالين"(ص: ٢٦٩).
(٤) أي: ظُلم بإخراجه من منزله، "جلالين"(ص: ٣٣٩).
(٥) قوله: ({مَنْ بُغِيَ عَلَيْهِ}) رواية كريمة، وللأصيلي:" {ثُمَّ بُغِيَ} " على وفق التلاوة، وكذا في رواية أبي ذر والنسفي، ووقع للباقين:{وَمَنْ بُغِيَ عَلَيْهِ}، وهو خلاف ما وقع عليه القرآن، والظاهر أنه من الناسخ، "عيني"(١٥/ ٢١٥).