(١) جمع ناصر، وقيل: نصير، سمّوا به لنصرتهم النبي - عليه السلام -، وهم ولد الأوس والخزرج، "ع"(١/ ٢٣١).
(٢) قوله: (باب) كذا وقع في كل النسخ، وغالب الروايات بلا ترجمة، وسقط عند الأصيلي بالكلية، فالوجه على عدمه هو أن الحديث الذي فيه من جملة الترجمة التي قبله، وعلى وجوده هو أنه لما ذكر الأنصار في الباب الذي قبله أشار في هذا الباب إلى ابتداء السبب في تلقيبهم بالأنصار؛ لأن أول ذلك كان ليلة العقبة، لما توافقوا مع النبي - عليه السلام - عند عَقَبة مِنَى في الموسم، ولما لم يكن له ترجمة على الخصوص، وكان فيه تعلق بما قبله فصل بينهما بقوله:"باب"، "عيني"(١/ ٢٣٣).
(٣)"أبو اليمان" الحكم بن نافع الحمصي.
(٤)"شعيب" ابن أبي حمزة القرشي.
(٥)"الزهري" محمد بن مسلم.
(٦)"أبو إدريس عائذ الله" وهو اسم عَلَم، أي ذو عياذة بالله، فهو عطف بيان لأبو إدريس.