"{حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ} " بعده في نـ: "الآية" وسقط ما بعدها. " {وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ} " سقط في نـ. "حَدَّثَنَا الْحَسَنُ" في ذ: "حَدَّثَنِي الحسن".
===
(١) لعنة الله عليه.
(٢) علّق العذاب بكونه حقًا مع اعتقاد أنه ليس بحق كتعليقه بالمحال في اعتقاده، كأنه قال: إن كان الباطل حقًا فأمطر علينا حجارة.
(٣) قوله: ({وَقَاتِلُوهُمْ}) حَثٌّ للمؤمنين على قتال الكفار. قوله:" {حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ} أي: إلى أن لا يوجد فيهم شرك، "{وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ}" أي: يضمحلّ عنهم كل دين باطل. وسقط "{وَيَكُونَ الدِّينُ. . .} إلخ" لغير أبي ذر، "قس" (١٠/ ٢٧١).