"أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ" في ذ: "حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ".
===
أقول: فالغرض: التحذير من السبب الذي يتولد منه ذلك، وهو التوسع في الأكل، "ك" (٢٢/ ٦٨ - ٦٩)، "ع" (١٥/ ٣٤١ - ٣٤٢).
(١) هو من نسبة المكروه إلى الشيطان لرضائه به وإرادته له، لا أنه منه حقيقة، "تو" (٨/ ٣٧٣٧).
(٢) في الإسلام، والشك في لفظ "أو صاحبه" من الراوي، "ك" (٢٢/ ٦٩).
(٣) قوله: (فليقل: يهديكم اللّه ويصلح بالكم) قال ابن بطال: ذهب الجمهور إلى هذا، وذهب الكوفيون إلى أن يقول: "يغفر اللّه لنا ولكم"، وأخرجه الطبري عن ابن مسعود وابن عمر وغيرهما، وذهب مالك والشافعي إلى أنه يتخير بين اللفظين، "ع" (١٥/ ٣٤٢).