"فَقَالَ: قِيلَ لِي" في نـ: "قَالَ: قِيلَ لِي" وزاد بعده في ذ: "قُلْ". " {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} " في نـ: "سُورَةُ {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} ". "وَيُذْكَرُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ" في نـ: "وَقَالَ ابْنُ عَباسٍ" -والأولى "يذكر"؛ لأن إسناده إلى ابن عباس ضعيف، "قس"(١١/ ٢٨٩) -.
===
(١) عنهما، "قس"(١١/ ٢٨٨).
(٢) أي: أقرأنيهما جبريل يعني أنهما من القرآن، "ك"(١٨/ ٢١٩).
(٣) مكية أو مدنية وآيها ست، فإن قلت: لم خص الناس مع أنه رب العلمين؟ أجيب: لشرفهم أو لأن المأمور هو الناس، كذا في "قس"(١١/ ٢٨٨).
(٤) منشؤه خنسة الشيطان الذي خنسه حين ولد فدفعه بالذكر، "الخير الجاري".
(٥) قوله: (خنسه الشيطان) اعترض عليه بأن المعروف في اللغة: خنس إذا رجع وانقبض، "قس"(١١/ ٢٨٨ - ٢٨٩). قال في "المجمع"(٢/ ١٢٠): خنس أي: انقبض وتأخر، ومنه: الخناس أي: الذي عادته أن يخنس أي: يتأخر إذا ذكر الإنسان ربه، "بيض"(١١/ ١١٨١). قال عياض: هو تصحيف، وإنما هو: نخسه، "توشيح"(٧/ ٣١٦٢). قال الصغاني: