"{بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}، بَابُ اسْتِعَانَةِ الْيَدِ. . ." إلخ، في صغـ:" {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}، أَبْوابُ العَمَلِ فِي الصَّلاةِ، أَبْوابُ استعانة اليد. . ." إلخ. "وَرَفَعَهَا" في صـ، ذ، سفـ، قا:"أَو رَفَعَهَا". "رضي الله عنه" سقط في نـ. "عَلَى رُصْغِهِ " في نـ: "عَلَى رُسْغِهِ".
===
(١) عبد الله.
(٢) قوله: (من جسده بما شاء) قيل: لا مطابقة بين هذا الأثر واللذين بعده وبين الترجمة؛ لأنه قيد الترجمة بقوله:"إذا كان من أمر الصلاة"، أجيب بأن الآثار وإن كانت مطلقة فهي مقيدة في نفس الأمر؛ لأن العمل بإطلاقها يؤدّي إلى جواز العبث وهو غير مراد لأحد، "ع"(٥/ ٥٨٢).
(٣) عمرو [بن عبد الله السبيعي].
(٤) هو بالسين أفصح، "قس"(٣/ ٢٨٢).
(٥) قوله: (إلا أن يحك. . .) إلخ، هذا الاستثناء من بقية أثر علي، ووهم من ظنَّ أنه من تتمة الترجمة، كذلك رواه مسلم بن إبراهيم: "كان علي