"التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ -إلى- وَرَسُولُهُ" في نـ: "التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ إلى قوله: عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ". "وَقَوْلِ الرَّجُلِ" زاد بعده في قتـ: "لِلنَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- ".
===
(١) مفعول ثان لقوله: علمني.
(٢) قد مضى بيانه (برقم: ٨٣١).
(٣) قوله: (بين ظهرانينا) بنونين مفتوحتين بينهما ياء آخر الحروف ساكنة، وأصله: ظهرينا بالتثنية، أي: ظهري المتقدم والمتأخر، أي: بيننا، فزيدت الألف والنون للتأكيد، قال الجوهري: النون مفتوحة لا غير. قوله:"فلما قبض … " إلخ، هكذا جاء في هذه الرواية دون الروايات المتقدمة، فظاهرها أنهم كانوا يقولون: السلام عليك أيها النبي ورحمة الله بكاف الخطاب في حياة النبي -صلى الله عليه وسلم-، فلما مات تركوا الخطاب وذكروه بلفظ الغيبة، فصاروا يقولون: السلام على النبي -صلى الله عليه وسلم-، "ع"(١٥/ ٣٧٨).
(٤) القائل بهذا هو البخاري رحمه الله.
(٥) قوله: (باب المعانقة) قال شارح التراجم: ترجم البخاري بالمعانقة ولم يذكر فيها شيئًا، وإنما ذكرها في "كتاب البيوع" في "باب ما ذكر في الأسواق" في معانقة الرجل صاحبه عند قدومه من السفر وعند لقائه وعند قول