"مُوَجِّهًا" في عسـ: "مُتَوَجِّهًا". "بِالْعُمْرَةِ" كذا في حـ، هـ، وفي سـ:"فِي الْعُمْرَةِ". "بِالْحَجِّ" كذا في حـ، سـ، وفي هـ:"في الْحَجِّ". "عَنْ أَبِيهِ" في نـ: "يَعنِي عَنْ أَبِيهِ".
===
= العاطف بين الصفة والموصوف، وهو جائز كقوله تعالى:{إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ}[الأنفال: ٤٩]"ع"(٧/ ٤٢٥)، "ك"(٩/ ١٢).
(١) قوله: (خرج موجّهًا) بضم الميم وفتح الواو وتشديد الجيم من التوجيه، وهو الاستقبال تلقاء وجهه، ولابن عساكر:"متوجّهًا" من باب التفعل. وموضع الترجمة قوله:"فلتُهِلّ بعمرة" إلى آخره من حيث كونه اكتفى فيه بطواف العمرة عن طواف الوداع، "قسطلاني"(٤/ ٣٥٨). [في "التوضيح"(١٢/ ٢٤٤): لا خلاف بين العلماء أن المعتمر إذا طاف وخرج إلى بلده أنه يجزئه من طواف الوداع].
(٢)"أبو نعيم" الفضل بن دكين الكوفي.
(٣)"همام" هو ابن يحيى البصري.
(٤)"عطاء" هو ابن أبي رباح القرشي مولاهم.
(٥) المكي.
(٦)"عن أبيه" وهو يعلى بن مُنْيَةَ -وهي أمه- صحابي مشهور.