"كُتِبَ عَلَيْكِ" في ذ: "كَتَبَ اللهُ عليكِ". "فَكُونِي فِي حَجِّكِ" كذا في قتـ، ذ، وفي نـ: "فَكُونِي فِي حَجَّتِكِ". "قَالَتْ: فَكُنْتُ" في نـ: "قَالَتْ: فَمَكَثَ". "اخْرُجْ بِأُخْتِكَ إلَى الْحَرَمِ" في هـ: "اخْرُجْ بِأُخْتِكَ مِنَ الْحَرَمِ"، وفي: "اخْرُجْ بِأُخْتِكَ الْحَرَمَ".
===
(١) هو الأبطح، "ع" (٧/ ٤٢٥).
(٢) "عبد الرحمن" هو ابن أبي بكر الصديق أخو عائشة رضي الله عنهم.
(٣) يعني المحصب، "قس" (٤/ ٣٥٦).
(٤) قوله: (فأتينا) قال الكرماني (٩/ ١٢): فإن قلت: ظاهره أنها أتت رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في منزله وتقدم أنها قالت (١): فلقيته مصعدًا وأنا منهبطة؟ قلت: وجه الجمع أن رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- خرج بعد ذهابها ليطوف طواف الوداع فلقيها وهو صادر بعد الطواف، وهي داخلة لطواف عمرتها، ثم لقيته بعد ذلك وهو بمنزله بالمحصّب، انتهى.
(٥) قوله: (ومن طاف بالبيت) هذا من عطف الخاصّ على العامّ؛ لأن الناس أعمّ، قيل: يحتمل أن يكون "من طاف" صفة "الناس"، وتوسَّط