"بَابُ" سقط في نـ. "قَولِ اللهِ" سقط في نـ. "حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ" في نـ: "حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ". "حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ" في نـ: "أخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ".
===
(١) قوله: ({لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا}) نصب على المصدرية بفعل مقدر، أي: يلحفون إلحافًا، والجملة حال، أو هو مفعول له، أو مصدر في موضع الحال، أي: لا يسألون ملحفين، ومفهومه أنهم يسألون لكن لا بإلحاف، ويجوز أن يراد أنهم لا يسألون ولا يلحفون، كذا في "الكرماني". [انظر "القسطلاني"(١٠/ ٩٢) و"الفتح"(٨/ ٢٠٣) و"العيني"(١٢/ ٤٨٧)].
(٢) أي: بالغ فيها كل بمعنى واحد، "قس"(١٠/ ٩٢).
(٣) في السؤال بالإلحاح، "قس"(١٠/ ٩٢).
(٤) قوله: ({فَيُحْفِكُمْ}) أي: قوله تعالى: {فَيُحْفِكُمْ تَبْخَلُوا} غرضه أن الإلحاح والإلحاف والإحفاء بمعنى واحد، وهو المبالغة والجهد، "كرماني"(١٧/ ٤٤).
(٥) هو سعيد بن الحكم بن محمد بن أبي مريم المصري، "قس"(١٠/ ٩٢).