"مَعَ أَنَسٍ" في نـ: "مَعَ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ". "فَقَالَ أَنَسٌ" في نـ: "قَالَ أَنسٌ".
===
(١) أي: جريرًا، "قس"(١٢/ ٣١٧).
(٢) أي: في لفظ النحر، "ع"(١٤/ ٥١٨).
(٣) قوله: (المثلة) بضم الميم وسكون المثلثة، هي: قطع أطراف الحيوان أو بعضها وهو حي، يقال: مثلت به أمثل بالتشديد للمبالغة. "والمصبورة" بصاد ساكنة وموحدة مضمومة هي: الدابة التي تحبس وهي حية لتقتل بالرمي ونحوه، و"المجثمة" بالجيم والمثلثة المفتوحة: التي تربط وتجعل غرضًا للرمي، "ف"(٩/ ٦٤٣) -فإذا ماتت من ذلك حرم أكلها؛ لأنها موقوذة، "قس"(١٢/ ٣١٧) -. قيل: إنها في الطير خاصة والأرنب وأشباه ذلك، قال الخطابي: المجثمة هي المصبورة بعينها، وقال: بين المجثمة والجاثمة فرق؛ لأن الجاثمة هي التي جثمت بنفسها؛ فإذا صيدت على تلك الحال لم تحرم، والمجثمة هي التي ربطت وحُبسَتْ قهرًا، "ك"(٢٠/ ١٠٤).
(٤) ابن عم الحجاج بن يوسف، ونائبه على البصرة، وزوج أخته زينب بنت يوسف، "ف"(٩/ ٦٤٣).
(٥) ظاهر السياق أنهم من أتباع الحكَم، "ف"(٩/ ٦٤٣).