"قَولُهُ" سقط في نـ. " {وَاسْأَلْهُمْ} " في ذ: "وَسَلْهُمْ".
===
(١) قوله: (ولا أقول: إنّ أحدًا … ) إلخ، أي: لا أقول: إن أحدًا خير من يونس من تلقاء نفسي، ولا أفضِّل عليه أحدًا من حيث النبوةُ، وإن [كان] تضجَّر عن قومه فعوتب، "مجمع البحار"(٢/ ١٣٤).
(٢)"أبو الوليد" هشام بن عبد الملك الطيالسي.
(٣)"شعبة" ابن الحجاج العتكي.
(٤)"سعد بن إبراهيم" ابن عبد الرحمن الزهري.
(٥) ابن عوف.
(٦) قوله: ({وَاسْأَلْهُمْ}) للتقرير والتقريع بقديم كفرهم وعصيانهم، والإعلام بما هو من علومهم التي لا تعلم إلا بتعليم أو وحي، ليكون لك ذلك معجزة عليهم، "بيضاوي"(١/ ٣٦٤).
(٧) قوله: ({عَنِ الْقَرْيَةِ}) قال في "الفتح"(٦/ ٤٥٢): الجمهور على أن القرية المذكورة أيلة، وهي التي على طريق الحاجِّ الذاهب إلى مكة من مصر. وحكى ابن التين عن الزهري أنها طبرية، انتهى.