"الآية" كذا في سفـ، جا، و في ذ:"إلى قوله: {غَفُورٌ رَحِيمٌ} ".
===
(١) بالتنوين، "قس"(١٤/ ٤٣٠).
(٢) قوله: (قال الله … ) الآية. قال صاحب "التوضيح"(٣٢/ ٣٤): إدخال البخاري هذه الآية في هذا الباب لا أدري ما وجهه؟ ثم استدرك ما ذكره بما فيه الجواب، وهو أنه: إذا نهى عن الإكراه فيما لا يحل، فالنهي عن الإكراه فيما يحل بالطريق الأولى، "ع"(١٦/ ٢٢٨).