"فَنَادَاهُمْ" في هـ، نـ:"فَنَادَى". "ذَاكَ أُرِيدُ" في نـ: "ذَلِكَ أُرِيدُ". "الثَّالِثَةَ" في ذ: "فِي الثَّالِثَةِ". "أَنَّمَا الأَرْضُ" كذا في هـ، ذ، وفي سـ، حـ:"أَنَّ الأَرْضَ". "أَنَّمَا الأَرْضُ" كذا في هـ، وفي نـ:"أَنَّ الأَرْضَ".
(٤) قال الداودي: "لله "افتتاح كلام، "ولرسوله" حقيقة؛ لأنها مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب، كذا قال. والظاهر ما قال غيره: أن المراد أن الحكم للّه في ذلك، ولرسوله؛ لكونه المبلغ عنه بتنفيذ أوامره، "ف"(١٢/ ٣١٨).
(٥) بضم الهمزة، من الإجلاء، وهو الإخراج عن أرضهم، "ع"(١٦/ ٢٢٨)، وفي اليونينية بفتحها، "قس"(١٤/ ٤٣٠).
(٦) الباء فيه للمقابلة، "ك"(٢٤/ ٦٥)، أو الباء سببية، أي: فمن وجد منكم بماله شيئًا من المحبة، "ف"(١٢/ ٣١٨).