"كِتَابُ الأَذَانِ " سقط في نـ. " بَابُ بَدْءِ الأَذَانِ " في نـ: " بَابُ بَدْءِ الأذَانِ وَالإقَامَةِ". " وَقَوْلُهُ تَعالَى " في صـ: "وَقَوْلُ اللهِ تَعالَى". " {إِلَى الصَّلَاةِ اتَّخَذُوهَا … } " إلخ، في نـ:" {إِلَى الصَّلَاةِ} الآية". " يَوْمِ الْجُمُعَةِ " زاد الأصيلي: "الآيَة".
===
(١) قوله: (وقوله تعالى) مجرور؛ لأنه عطف على "بدء"(١)، وكذا "قوله" الثاني، وإنما ذكر الآيتين إما للتبرُّك وإما لإرادة ما بوّب له وهو بدء الأذان، وأن ذلك كان بالمدينة، والآيتان مدنيتان، وعن ابن عباس: أن فرض الأذان نزل مع {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ} الآية [الجمعة: ٩]، "ع"(٤/ ١٤٣).