"بَابُ قَولِهِ: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ}" سقط في نـ. "{الْمَوْتَى}" زاد بعده في ذ: "{فَصُرْهُنَّ}: قَطِّعْهُنَّ". "قَالَ: أَخْبَرَنِي يُونُسُ" في نـ: "أَخْبَرَنِي يُونُسُ". "قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ" في نـ: "قَالَ رَسُولُ اللهِ". "نَحْنُ أَحَقُّ بِالشَّكِّ مِنْ إِبْرَاهِيمَ" في ذ: "نَحْنُ أَحَقُّ مِنْ إِبْرَاهِيمَ بِالشَّكِّ".
===
(١) عبد الله، "قس" (١٠/ ٨٨).
(٢) ابن يزيد.
(٣) ابن عبد الرحمن بن عوف.
(٤) ابن المسيب.
(٥) قوله: (نحن أحق بالشك) أي: لو كان الشك متطرقًا إلى الأنبياء في القدرة لكنتُ أنا أحق به، وقد علمتم أني لم أشك، فإبراهيم - عليه السلام - لم يشك، قاله القسطلاني (١٠/ ٨٨). قال الكرماني (١٧/ ٤٣): فإن قلت: لِمَ كان النبي - صلى الله عليه وسلم - أحقَّ وهو أفضل بل هو أحق بعدم الشك؟ قلت: قالها تواضعًا وهضمًا لنفسه، أو معناه: نحن أيتها الأمة أحق، انتهى.