للتبليغ، أو في الصلاة، ولعله لما قيل له:{اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ} فقال: ما أنا بقارئ، فقيل له:{اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ} الزائد في الكرم على كل كريم؛ فإنه ينعم بلا عوض ويحكم من غير تخوف، بل هو الكريم وحده على الحقيقة، "بيضاوي"(٢/ ١١٦٣).
(١) أي: الكتابة، "مدارك"(٤/ ٣٦٨).
(٢) الإمام.
(٣) هو ابن خالد.
(٤) مرتين، "قس"(١١/ ٢٦٠).
(٥) كما سبق، "قس"(١١/ ٢٦٠).
(٦) ردع للناهي.
(٧) قوله: ({لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ}) عما هو عليه من الكفر، قوله:" {لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ} " أي: لنجرن بناصيته إلى النار. قوله:" {نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ} " بدل من الناصية، ووصفها بذلك مجازًا، وإنما المراد: صاحبها، وسقط:" {نَاصِيَةٍ} " إلى آخره لأبي ذر، وثبت له لفظ: باب، "قس"(١١/ ٢٦٠).