"قَالَ: نَبِيُّكُمْ" زادت التصلية في نـ. " {وَمِنَ الْبَقَرِ. . .} إلى آخره" في ذ بدله: "إِلَى قَولِهِ: {وَإِنَّا لَصَادِقُونَ} ".
===
(١) أي: داود من الأنبياء المذكورين في هذه الآية، "قس"(١٠/ ٢٣٩).
(٢) على الرواية الماضية فيما وصله البخاري في سورة ص، "قس"(١٠/ ٢٣٩).
(٣) ابن حوشب.
(٤) قوله: (ممن أمر أن يقتدي بهم) أي: وقد سجدها داود فسجدها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اقتداء به. واستدل بهذا على أن شرع من قبلنا شرع لنا، وهي مسألة مشهورة، "قس"(١٠/ ٢٣٩). ومرَّ (برقم: ٣٤٢١) بعض بيان الحديث.
(٥) أي: على اليهود.
(٦) أي: لم يكن منفرج الأصابع مشقوقها، "قس"(١٠/ ٢٤٠).
(٧) قوله: ({حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا}) أي: الثروبَ بالمثلة المضمومة والراء آخره موحدة، وهو شحم قد غشّى الكَرِشَ والأمعاءَ رقيق وشحم