"ثَنَا عُثْمَانُ" في نـ: "أَنَا عُثْمَانُ"، وزاد في نـ:"ابنُ عمرَ".
===
القدر من الاختلاف لا يقدح في صحة أصل الحديث؛ لأن المقصود منه ما وقع من بركته -صلى الله عليه وسلم- في التمر، وقد حصل توافقهم عليه، ولا يترتب على تعيين تلك الصلاة بعينها كبير معنى، والله أعلم، انتهى. وفي بعض الحواشي: ويحتمل أن جابرًا جاءه مكرّرًا في هذه الأوقات، ولم يجد مجالًا ليخبره حتى أخبره بذلك في آخر الأوقات، انتهى.
(١) بل اقتصر على عمر، "قس"(٦/ ١٩١).
(٢) المسندي، "قس"(٦/ ١٩٢).
(٣)"عثمان" ابن عمر بن فارس العبدي البصري.
(٤)"يونس" هو ابن يزيد الأيلي.
(٥)"وقال الليث" ابن سعد، فيما وصله الذهلي في "الزهريات".