"بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، سُورَةُ يُوسُفَ" في ذ: "سُورَةُ يُوسُفَ، بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ". "الأُتْرُنْجُ" كذا في ذ، وفي غيره:"الأُتْرُجُّ". "وَقَالَ فُضَيْلٌ" في نـ: "قَالَ فُضَيْلٌ". "الأُتْرُنْجُ" في نـ: "الأُتْرُجُّ".
===
(١) مكية، وهي مائة وإحدى عشر آية.
(٢) مصغرًا، ابن عياض، مات سنة سبع وثمانين ومائة، مما وصله ابن المنذر ومسدد في "مسنده"، "قس"(١٠/ ٣٤٤).
(٣) بضم المهملة، ابن عبد الرحمن السلمي، "قس"(١٠/ ٣٤٤).
(٤) هو ابن جبر.
(٥) قوله: (متكًا) بضم الميم وسكون الفوقية وتنوين الكاف من غير همز، وهي قراءة ابن عباس وابن عمر ومجاهد وقتادة والجحدري. قوله:"الأترج" بضم الهمزة وسكون الفوقية وضم الراء وتشديد الجيم، ولأبي ذر "الأترنج" بزيادة نون بعد الراء وتخفيف الجيم، لغتان، كما في "القسطلاني"(١٠/ ٣٤٥). قال الكرماني (١٧/ ١٥٨): المتك بضم الميم وسكون الفوقية، باللغة الحبشية: الأترنج، وقد يُدْغَمُ النون في الجيم فيقال: الأترجّ، انتهى. قال السيوطي (٧/ ٢٨٨٩): هي قراءة، أما القراءة المشهورة فهي ما يتكأ عليه من وسادة وغيرها، انتهى.
قال البغوي (٢/ ٤٢٣) في تفسير قوله تعالى: {وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً}[يوسف: ٣١]: أي: مايُتّكَأ عليه، وقال ابن عباس وسعيد بن جبير والحسن