(١) يوجد في بعض النسخ هذا الحديث، [في اليونينية سقوطه للأصيلي فقط].
(٢)"حامد" هو البكراوي، مات سنة ٢٣٣ هـ.
(٣) بضم العين، "قس"(٢/ ١٥٧).
(٤) قوله: (حدَّثنا حامد بن عمر [- إلى - حُثَالَةٍ مِنَ النَّاسِ بِهَذَا]) قال العيني (٣/ ٥٤٧): لم يوجد هذا الحديث في غالب النُسخ، وإنما حكى أبو مسعود الدمشقي في "كتاب الأطراف" أنه رآه في كتاب أبي رميح عن الفربري وحماد بن شاكر عن البخاري، وقال العيني (٣/ ٥٤٧): ولفظه في "جمع الحميدي"، في مسند ابن عمر:"شَبَّك النَّبي - صلى الله عليه وسلم - أصابعه وقال: كيف أنت يا عبد الله إذا بقيتَ في حُثَالةٍ من الناس قد مَرَجَت عهودُهم وأماناتُهم واختلفوا فصاروا هكذا؟ وشَبَّك بين أصابعه، قال: فكيف أفعل يا رسول الله؟ قال: تأخذ ما تعرف وتدعُ ما تُنْكِر، وتُقْبِلُ على خاصَّتِك وتدَعُهم وعوامَّهم"، انتهى.
(٥)"بشر" بن المفضل الرقاشي، كان يصوم يومًا ويفطر يومًا ويصلي كل يوم [أربع مائة ركعة].
(٦)"عاصم" ابن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب العمري المدني.
(٧)"واقد" ابن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب.