"إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ" زاد في نـ "ابْنِ أَبِي طَلحَةَ". "الْحِبَالُ" في نـ: "الْجِبَالُ".
===
(١) أي: أبرص وأقرع وأعمى، لم يسموا، "قس"(١٤/ ٧٥).
(٢) أي: يمتحنهم.
(٣) قوله: (الحبال) بحاء مهملة مكسورة ثم موحدة مخففة جمع حبل، أي: الأسباب التي يقطعها في طلب الرزق، ولأبي ذر عن الكشميهني:"الجبال" بالجيم وهو تصحيف، "قس"(١٤/ ٧٥)، قال المهلب: إنما أراد البخاري أن قول: "ما شاء الله ثم شئت" جائز، استدلالًا بقوله:"إلَّا بالله ثم بك"، وقد جاء هذا المعنى عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولما لم يكن الحديث المذكور على شرطه استنبط من الحديث الصحيح الذي على شرطه ما يوافقه، كذا في "فتح الباري"(١١/ ٥٤٠).
(٤) البلاغ: الكفاية، "ك"(٢٣/ ١٠٩).
(٥) مرَّ الحديث بطوله (برقم: ٣٤٦٤) من "كتاب الأنبياء".
(٦) أي: حلفوا، "ع"(١٥/ ٧٠٣).
(٧) قوله: ({وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ}) هذه الآية الكريمة، وبعدها:{لَئِنْ جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ}[الأنعام: ١٠٩] نزلت في قريش، وفي سورة النور:{وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَيَخْرُجُنَّ}[النور: ٥٣] الآية نزلت في المنافقين، كانوا