"أَخْبَرَنِي سَعِيدٌ" في نـ: "أَخْبَرَنَا سَعِيدٌ".
===
(١) قوله: (هل نفعت … ) إلخ، هكذا ثبت في جميع النسخ بحذف الجواب، وهو اختصار من المصنف، وتقدم في "كتاب الأدب"[ح: ٦٢٠٨] بلفظ: "فإنه كان يحوطك ويغضب لك، قال: نعم، وهو في ضحضاح من نار، ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار"، "ف"(١١/ ٤٤٤). [في "اللامع"(١٠/ ١٠٠): قوله: "لعله تنفعه": إيراده بصورة الرجاء يشكله بما ورد من ذلك على سبيل الجزم، ولعل الحق في الجواب: أن المجزوم به هو التخفيف اليوم في عالم البرزخ، والمرجو تخفيفه يوم القيامة حين يدخل أهل الجنة الجنة، وأهل النار النار. وقال في الهامش: إما أن يقال: السابق مقول في عذاب القبر، وهذا المراد به بعد الحشر].
(٢) مطابقته للترجمة في بقية الحديث، "ع"(١٥/ ٦٣٣).
(٣) بالتنوين، "قس"(١٣/ ٦٦٥).
(٤) أي: المنصوب على جهنم لعبور المسلمين [عليه] إلى الجنة، "ف"(١١/ ٤٦).