"قَال: كَيْفَ هُوَ" في نـ: "فَقَالَ: كَيْفَ هُوَ". "قَال: صَالِحٌ" في نـ: "فَقَالَ: صَالِحٌ". "فَقَالَ: مَنْ أَصَابَكَ" في ذ: "قال: مَنْ أَصَابَكَ". "قَالَ: أَصَابَنِي" في نـ: "فَقَالَ: أَصَابَنِي". "التَّبْكِيرِ للْعِيدِ" في سـ، هـ، صـ، ذ:"التَّكْبِيرِ للْعِيدِ".
===
= فأمر رجلًا معه حربة، يقال: إنها كانت مسمومة، فأمرّ الحربة على قدمه، فمرض منها أيامًا ثم مات، وذلك في سنة أربع وسبعين بعد قتل ابن الزُّبَير بسنة، كذا في "العيني"(٥/ ١٨٠) و"التوشيح"(٣/ ٨٨٩).
(١) المسعودي الكوفي.
(٢) الأموي القرشي.
(٣) ابن يوسف.
(٤) ابن الخطاب.
(٥) قوله: (مَنْ أَمَر) فيه تعريض بالحجاج، ورواية سعيد بن جبير التي قبلها مصرِّحة بأنه الذي فعل ذلك، وَيُجمَعُ بينهما بتعدد الواقعة أو السؤال، فلعله عرّض به أولًا، فلما أعاد عليه صرّح به، كذا في "الفتح"(٢/ ٤٥٦) و"العيني"(٥/ ١٨٠).
(٦) قوله: (باب التبكير للعيد) أي: لصلاة العيد، مِنْ بَكَّر إذا بادر وأسرع، ولأبي ذر والأصيلي عن الكشميهني بتأخير الموحدة بعد الكاف،