"فَجَاءَ يَعُودُهُ" كذا في عسـ، سـ، ذ، وفي نـ:"فَجَعَلَ يَعُودُهُ". "مَنْ أَصَابَكَ" في سـ، عسـ، قتـ:"مَا أَصَابَكَ" [كذا في الهندية، وفي "قس": ولأبي الوقت عن الحموي والمستملي، وقال العيني كالحافظ ابن حجر: ولأبي ذر بدل أبي الوقت: "مَا أَصَابَكَ"]. "قَالَ: وَكَيْفَ" في نـ: "فَقَالَ: وَكَيْفَ". "وَأَدْخَلْتَ السِّلَاحَ الْحَرَمَ" في قتـ، ذ:"وَأَدْخَلْتَ السِّلَاحَ في الْحَرَمِ".
===
= أي: تراق، أو لأن جبرئيل لما أراد مفارقة آدم قال: تَمَنَّ، قال: أتمنى الجنة، أو لتقدير الله فيها الشعَائِرَ، مِنْ مِنَى الله أي: قَدره، "ع"(٥/ ١٧٩)، "ك"(٦/ ٧١).
(١)"الحجاج" ابن يوسف الثقفي، وكان إذ ذاك أميرًا على الحجاز.
(٢) قوله: (لو نعلم) جواب لو محذوف، أي: لعاقبناه، وكما هو في رواية، أو هو للتمني فلا يحتاج إلى جواب، كذا في "العيني"(٥/ ١٧٩).
(٣) أي: عاقبناه، "قس"(٢/ ٧٤٢).
(٤) قوله: (أنت أَصَبْتَني) الإصابة تُسْتَعْمَلُ متعدِّية إلى مفعول نحو: أصابه سنان الرمح، وإلى مفعولين نحو: أنت أصبتني أي: سنانه، قاله الكرماني (٦/ ٧١ - ٧٢).
وفي "الفتح"(٢/ ٤٥٦) و"تلخيصه": فيه نسبة الفعل إلى الآمر بشيء يتسبب منه ذلك الفعل، لكن حكى الزُّبَير في "الأنساب": أن عبد الملك لما كتب إلى الحجّاج: أن لا يخالف ابن عمر رضي الله عنه، شقّ عليه،