فإن اللقطة إنما هي اسم للشيء الذي يسقط من صاحبه ولا يدري أين موضعه وليس كذلك الإبل، "عيني" (٢/ ١٥٤).
(١) بكسر المهملة وبالمدّ: ما وطئ عليه البعير من خُفّه، "ع" (٩/ ٨٩).
(٢) بالكسر: ظرف الماء، والمراد هنا جوفها، وذلك لأنها إذا شربت يومًا تصبر أيامًا على العطش، "ع" (٩/ ١٦٣).
(٣) "إسماعيل بن عبد الله" ابن أبي أويس.
(٤) "سليمان بن بلال" التيمي مولاهم.
(٥) "يحيى" ابن سعيد الأنصاري.
(٦) المدني، "قس" (٥/ ٤٧٩).
(٧) الجهني.
(٨) قوله: (فزعم) أي قال، والزعم يستعمل مقام القول المحقَّق كثيرًا، والزاعم هو زيد بن خالد، "أنه قال: اعْرِف" من المعرفة، "عفاصها" بكسر العين أي: وعاءَها، كما مرّ، قوله: "ووِكاءَها" بكسر الواو: الخيط الذي يُشَدّ به رأس الكيس ونحوه، "ع" (٩/ ١٥٨، ١٦٤).
(٩) مولى المنبعث الراوي المذكور.
(١٠) قوله: (يقول يزيد) يعني: قال يحيى بن سعيد الأنصاري: يقول