"وَزَادَ عَلِيٌّ" في هـ: "وَزَادَنَا عَلِيٌّ". "أَنَا مَعْمَرٌ" في نـ: "قَالَ: أَنَا مَعْمَرٌ". "بَابُ الْمِجَنِّ" في بو: "بَابُ التُرْسَةِ وَالْمِجَنِّ". "وَمَنْ تَتَرَّسَ" في نـ: "وَمَنْ يَتَتَرَّسُ"، وفي ذ:"وَمَنْ يَتَّرِسُ" كـ "يَتَّخِذُ".
===
النسخ لم يطلع عليه بعض المهرة فتحيَّرَ في مطابقة الحديث للترجمة، قوله:"أهوى" أي: قصد، قوله:"حصبهم" أي: رماهم بالحصباء، "الخير الجاري" [وانظر "العيني"(١٠/ ٢٢٣)، و"القسطلاني"(٦/ ٤٣٤)].
(١) أي: قصد.
(٢) أي: رماهم بالحصى، "ك"(١٢/ ١٦٥).
(٣)"وزاد علي" ابن المديني.
(٤)"عبد الرزاق" ابن همام.
(٥)"معمر" المذكور.
(٦) بكسر الميم: الترس، "ك"(١٢/ ١٦٦).
(٧) قوله: (باب المجن) وفي رواية ابن شبويه "الترسة" والترسة جمع تُرْسٍ، والمجن بكسر الميم وفتح الجيم وتثقيل النون، أي: الدرقة، قال ابن المنير: وجه هذه التراجم دفع من يتخيل أن اتخاذ هذه الآلات ينافي التوكل، والحق أن الحذر لا يردّ القدرَ، ولكن يُضَيَّق مسالك الوسوسة لما طبع عليه البشر، "فتح"(٦/ ٩٤).