"قَالَ أَبُو عَبدِ اللهِ … " إلخ، سقط في نـ. "فَيَكُونُ شَرِيكَهُ" في نـ: "فَسَيَكُونُ شَرِيكَهُ".
===
(١) قوله: (بايعه) أمر من المبايعة، وهي المعاقدة على الإسلام، قوله:"فيقولان له"، أي: يقول ابن عمر وابن الزبير لعبد الله بن هشام: "أَشْرِكْنا" بفتح الهمزة، يعني: اجعلنا شريكين لك في الطعام الذي اشتريته، قوله:"فيشركهم" بضمّ الياء، أي: فيجعلهم شركاء معه فيما اشتراه، قوله:"فربما أصاب الراحلَة" أي: من الربح، قوله:"كما هي" أي: بتمامها، "عيني"(٩/ ٢٩٠ - ٢٩١).
(٢) ابن عبد الله، "ع"(٩/ ٢٩٠)، موصول بالإسناد المذكور.