"ذَا عِيَالٍ" في نـ: "ذُو عِيَالٍ". "بَابُ. . . " إلخ، سقط في نـ. "فَلَمْ يَقُم لَيْلَتَيْنِ" في نـ: "فَلَم يَقُم لَيلَةً".
===
قال أبو عبيدة: أي: "ذو عيال" يقال: أعال الرجل أي: كثر عياله، وعال أي: افتقر، "قس"(١١/ ٢٤٨).
(١) فقيرًا ذا عيال، "بيض"(٢/ ٦٠٤).
(٢) أي: ما تركك منذ اختارك، "قس"(١١/ ٢٤٨).
(٣) أي: ما أبغضك منذ أحبك، "قس"(١١/ ٢٤٨).
(٤) التميمي اليربوعي الكوفي، "قس"(١١/ ٢٤٨).
(٥) هو ابن معاوية، "قس"(١١/ ٢٤٨).
(٦) البجلي.
(٧) أي: مرض.
(٨) قوله: (فلم يقم) للتهجد "ليلتين" وفي نسخة: "ليلة" بالإفراد "أو ثلاثًا" بالشك، والنصب على الظرفية، قوله:"فجاءت أمرأة" هي العوراء بنت حرب أخت أبي سفيان، وهي حمالة الحطب زوجة أبي لَهب كما عند الحاكم، قوله:"فقالت" أي: متهكمة، قوله:"لم أره قَرِبَك" بفتح القاف وكسر الراء متعديًا، ومنه:{لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ} وأما قَرُب بضمها فهو لازم. قوله:"منذ ليلتين أو ثلاث" ولأبي ذر: "ثلاثة"، وفي نسخة:"ثلاثًا"