٥٧٩٤ - حَدَّثَنَا قُتَيبَةُ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ (٥)، عَنْ أَيُّوبَ (٦)، عَنْ نَافِعٍ (٧)، عَنِ ابْنِ عُمَرَ: أَنَّ رَجُلًا (٨) قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا يَلْبَسُ الْمُحْرِمُ مِنَ الثِّيَابِ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: "لَا يَلْبَسُ الْمُحْرِمُ
"فَأَذِنُوا" كذا في سـ، حـ، وفي سـ: "فَأَذِنَ" بالإفراد. "وَقَالَ يُوسُفُ" في نـ: "وَقَالَ اللَّهُ تعالَى". "{اذْهَبُوا}" في ذ: "{اذْهَبُوا}".
===
(١) هو: ابن عبد المطلب، "ع" (١٥/ ١٣).
(٢) قوله: (فاستأذن فأذنوا لهم) كذا للأكثر، بصيغة الجمع أي: حمزة ومن معه. وفي رواية المستملي: "فأذن" بالأفراد، والمراد حمزة لكونه كبير القوم، وهو طرف من حديثه في قصة حمزة والشارفين، وقد تقدم بتمامه في "فرض الخمس" (برقم: ٣٠٩١). وقوله: "فدعا" عطف على ما ذكر في أول الحديث، "ف" (١٠/ ٢٦٥)، "ع" (١٥/ ١٣).
(٣) عليه السلام.
(٤) يشير بهذا إلى أن لبس القميص قديم، "ف" (١٠/ ٢٦٦)،"ع" (١٥/ ١٣).