"بَابُ قَولِ اللَّهِ تَعَالَى" في ذ: "وَقَولِ اللَّهِ تَعَالَى"، وفي نـ:"قَوْلُهُ تَعَالَى"(٥). "وَقَوْله {إِنَّ الَّذِينَ … } إلخ " في ذ بدله: "الآية". "بَابٌ" ثبت في ذ. "وَلِكُلِّ نَبِيٍّ" في نـ: "لِكُلِّ نَبِيٍّ". "حَدَّثَنَا مَالِكٌ" في نـ: "حَدَّثَنِي مَالِكٌ".
===
(١) أي: توحيدي وطاعتي، وقيل: عن دعائي.
(٢) أي: صا غرين.
(٣) ابن أبي أويس.
(٤) عبد الله بن ذكوان.
(٥) قوله: (قوله تعالى) بالجر عطف على الدعوات، وفي بعض النسخ:"قول الله تعالى: {ادْعُونِي} الآية"، برفع، وفي بعضها:"وقول الله عز وجل"، وفي رواية أبي ذر:"وقول الله تعالى: {ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} الآية"، "ع"(١٥/ ٤٠٩). الدعاء هو النداء، وهو مستحب عند الفقهاء، وهو الصحيح. وقال بعض الزهاد: وتركه أفضل استسلامًا للقضاء. قيل: إن دعا لغيره فحسن وإلا فلا، "ك"(٢٢/ ١٢٢). قوله:"ولكل نبي … " إلخ،