"مُشْرِكِينَ" سقط لأبي ذر. "الدخان" في ذ: "سورةُ {حم} الدخان، بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ". "طَرِيقًا" في نـ: "قَالَ: طَرِيقًا". "يَابِسًا" زاد بعده في ذ: "وَيُقَالُ: {رَهْوًا}: ساكِنًا".
===
الإعراض، وقرأ نافع وحمزة والكسائي بكسرها على أنها شرطية، قوله:"واللَّه لو أنّ. . . " إلخ، قاله قتادة فيما وصله ابن أبي حاتم، وزاد:"ولكن اللَّه عاد عليهم بعائدته ورحمته فكرره عليهم ودعاهم إليه"، زاد غير ابن أبي حاتم: عشرين سنة أوما شاء اللَّه، "قس"(١١/ ٥٧).
(١) أي: من القوم المسرفين، "قس"(١١/ ٥٧).
(٢) المثل بمعنى العقوبة، "قس"(١١/ ٥٧).
(٣) قوله: ({جُزْءًا}) في قوله تعالى: {وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا} أي: "عدلًا" بكسر العين وسكون الدال: مثلًا، فالمراد بالجزء هنا إثبات الشركاء للَّه تعالى لأنهم لما أثبتوا الشركاء زعموا أن كل العبادة ليست للَّه، بل بعضها جزء له تعالى وبعضها جز لغيره، "قسطلاني"(١١/ ٥٧).
(٤) قوله: (الدخان) مكية إلا قوله: {إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ} الآية [الدخان: ١٥] وهي سبع أو تسع وخمسون آية، ولأبي ذر:"سورة {حم} الدخان بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ"، سقطت البسملة لغير أبي ذر، "قس"(١١/ ٥٨).
(٥) قوله: (وقال مجاهد) فيما وصله الفريابي في قوله تعالى: