"أُنَاسٌ" في نـ: "ناسٌ". "عَرَفْتُهُم" في صـ: "عَرَفْتُم". "وَكَانَ بَعْدُ" كذا في صـ، قتـ، ذ، وفي نـ:"فَكَانَ بَعْدُ".
===
= قال الكرماني: أو ضفيرتان، وفي بعضها "قرنين" أي: مثل قرنين بحذف المضاف وترك المضاف إليه على إعرابه كقراءة {وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ}[الأنفال: ٦٧] بجر الآخرة أي: عرض الآخرة، كذا في "العيني"(٥/ ٤٤٧).
(١) قوله: (لم ترع) بضم الفوقية وفتح الراء بعدها مهملة ساكنة أي: لم تخف، والمعنى لا خوف عليك بعد هذا، قال القرطبي: إنما فسر الشارع من رؤيا عبد الله ما هو محمود؛ لأنه عُرضَ على النار ثم عوفي عنها، وقيل له: لا روع عليك، وذلك لصلاحه، "توشيح"(٣/ ٩٧٧).
(٢) قوله: (لو كان يصلي) كلمة "لو" للتمني لا للشرط، ولذلك لم يُذْكَر لها جواب، ويستفاد منه فضيلة قيام الليل، وعليه بوّب البخاري هذا الباب، "ع"(٥/ ٤٤٧).