"فَلَا بَأْسَ" في ذ: "وَلَا بَأْسَ". "فَهُوَ مَرْدُودٌ" كذا في صـ، قتـ، ذ، وفي نـ:"فَالصُّلحُ مَرْدُودٌ".
===
خُلق أو خَلْق، وفي بعضها "وغيره" بالواو، "ك"(١٢/ ٦)، "خ"(٢/ ٢٦٧).
(١) قوله: (إذا اصطلحوا على صلح جور فهو مردود) يجوز في "صلح [جور] " الإضافة، وأن يُنَوَّنَ صلح، ويكون جور صفة له، فيه حديث أبي هريرة وزيد بن خالد في قصة العسيف، وسيأتي شرحها (١) في "كتاب الحدود"[ح: ٦٨٢٧] إن شاء الله تعالى، والغرض منه هنا قوله:"الوليدة والغنم ردٌّ عليك"؛ لأنه في معنى الصلح عما وجب على العسيف من الحدِّ، ولما كان ذلك لا يجوز في الشرع كان جورًا، "فتح الباري"(٥/ ٣٠١).