"فَاقْضِ بَيْنَنَا" كذا في صـ، سـ، هـ، قتـ، ذ، وفي نـ: "اقْضِ بَيْنَنَا". "جَلْدُ مِائَةٍ" في صـ: "جَلْدُهُ مِائَةٌ"، وفي نـ: "جَلْدٌ مِائَةٌ". "فَرَدٌّ عَلَيْكَ" في سـ، حـ، قتـ، ذ: "فَتَردّ علَيكَ"، وفي نـ: "فيردّ عَليك".
===
(١) لم يسمّ، "قس" (٦/ ١٧١).
(٢) لم يسمّ، "قس" (٦/ ١٧٢).
(٣) أي: أجيرًا.
(٤) قوله: (فقال الأعرابي: إن ابني كان عسيفًا) و"في الشروط" [ح: ٢٧٢٤]: "فقال الخصم الآخر وهو أفقه منه: نعم فاقض بيننا بكتاب الله وائذَنْ لي، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: قل، قال: إن ابني كان عسيفًا" وظاهر هذه الرواية أن القائل: "إن ابني كان عسيفًا" هو الثاني لا الأول، وجزم الكرماني بأنه الأول لا الثاني، ولعله تمسّك بقوله هنا: "فقال الأعرابي: إن ابني" لكن قال الحافظ ابن حجر (١٢/ ١٣٩): إن قوله: "فقال الأعرابي: إن ابني" زيادة شاذّة وأن المحفوظ في سائر الطرق غير ما هنا، انتهى، وسيأتي (برقم: ٢٧٢٤).
(٥) لم تسمّ، "قس" (٦/ ١٧٢).
(٦) هذا داخل في الحدّ عند بعض العلماء، وعندنا هو سياسة وتعزير، "لمعات" [انظر: "بذل المجهود" (١٢/ ٥٢٥)].