"الصُّفُوفَ" في صـ: "الصَّفَّ". "أَنَا الْفَضْلُ" في عسـ، صـ:"حَدَّثَنَا الْفَضْلُ". "ابْنِ مَالِكٍ" سقط في نـ. "مَا أَنْكَرْتَ مِنَّا مُنْذُ يَوْمُ عَهِدْتَ" في سـ، هـ:"مَا أَنْكَرْتَ مِنَّا مُنْذُ عَهِدْتَ" وفي شحج: "مَا أَنْكَرْتَ مُنْذُ يَوْمُ عَهِدْتَ".
===
(١)" معاذ بن أسد" المروزي نزيل البصرة.
(٢)"الفضل بن موسى" المروزي.
(٣) أبو الهذيل الكوفي.
(٤) مولى الأنصار.
(٥) أي: من بصرة، "ع"(٤/ ٣٦٠).
(٦) أي: أيّ شيء أنكرتَ.
(٧) قوله: (منذ يوم) جوَّز البرماوي كالزركشي فيه التثليثَ، لكن قال في "مصابيح الجامع": إن ظاهره أن الثلاثة حركات إعراب، وليس كذلك، فإن الفتح هنا حركة بناءٍ قطعًا، "قس"(٢/ ٤١٥).
(٨) قوله: (لا تقيمون الصفوف) فإن قلت: الإنكار قد يقع على ترك السنة، فلا يدلّ على حصول الإثم، فكيف المطابقة بين الترجمة والحديث؟
أجيب باحتمال أن المؤلّف أخذ الوجوب من صيغة الأمر في قوله:"سوّوا"، أو من عموم قوله:"صلُّوا كما رأيتموني أُصَلِّي"، ومن ورود الوعيد