"قولِه" سقط في نـ. "{أَنْزَلَ السَّكِينَةَ}" زاد بعده في نـ: "{فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ}". "مَرْبُوطٌ" في ذ: "مَرْبُوطَةٌ". "فَجَعَلَ يَنْفِرُ" في نـ: "فَجَعَلَ ينقزُ".
===
(١) ابن يونس، "قس" (١١/ ٨٥).
(٢) عمرو بن عبد اللَّه السبيعي.
(٣) هو أسيد بن الحضير، "ك" (١٨/ ٩٨).
(٤) قوله: (يقرأ) أي: سورة الكهف كما عند المؤلف في فضلها، وعنده أيضًا في باب نزول السكينة، عن أسيد بن حضير قال: "بينما هو يقرأ من الليل سورة البقرة"، وهذا ظاهره التعدد، وقد وقع نحو من هذا لثابت بن قيس بن شماس، لكن في سورة البقرة، "قس" (١١/ ٨٥).
(٥) يطلق على الذكر والأنثى.
(٦) قوله: (ينفر) بنون وفاء مكسورة وراء مهملة، من نفرت الدابة: جزعت وتباعدت، "قس" (١١/ ٨٥).
(٧) قوله: (تلك السكينة) أي: التي تنفرت منها الفرس "تنزلت بالقرآن" أي: بسببه ولأجله. والسكينة قيل: ريح هفافة لها وجه كوجه الإنسان، وعن الربيع بن أنس: لعينها شعاع، وقال الراغب: ملك يسكن قلب المؤمن، وقال النووي: المختار أنها شيء من المخلوقات فيه طمأنينة ورحمة ومعه الملائكة، "قس" (١١/ ٨٥)، وسيجيء (برقم: ٥٠١٨).