"وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ" في ذ: "قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ". "وَالأَنَامُ" سقطت الواو في نـ. "حَاجِزٌ" كذا في سـ، هـ، عسـ، ذ، وفي ك:"حَاجِبٌ".
===
(١) قوله: {هَشِيمًا} قال تعالى: {فَأَصْبَحَ هَشِيمًا} أي: يابسًا مُتَفَتِّتًا {تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ} أي: تفرِّقه. وقال تعالى: {وَحَدَائِقَ غُلْبًا (٣٠)} [عبس: ٣٠] جمع الغلباء أي: الْمُلْتَفّة. {وَفَاكِهَةً وَأَبًّا (٣١)} [عبس: ٣١] الأبُّ: ما يأكله الأنعام من المرعى. قوله:{نَكِدًا} أي: قليلًا، قال تعالى:{وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا}[الأعراف: ٥٨]، والنكد: الشيء القليل الذي لا ينفع، ملتقط من "ك"(١٣/ ١٥٧)، "ف"(٦/ ٢٩٥ - ٢٩٦).
(٢) في قوله تعالى: {وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ (١٠)} [الرحمن: ١٠].
(٣)"قال مجاهد" هو ابن جبر المفسر.
(٤) أي: في قوله تعالى: {وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا (١٦)} [النبأ: ١٦].
(٥) أي: تفسير ذلك، "فتح"(٦/ ٢٩٨).
(٦) ابن جبر.
(٧) قوله: (كحُسْبَان الرَّحى) أراد أنهما يَجريان على حسب الحركة الرحويّة الدوريّة وعلى وضعها. قوله:"لا يَعْدُوانها" أي: لا يتجاوزانها. قوله:"جماعة" أي: الجمع الاصطلاحي.