كان حال الوقاع أبعد حال من ذكر الله، ومع ذلك تُسَنُّ التسميةُ فيه، ففي سائر الأحوال بالطريق الأولى، فلذلك أورده البخاري في هذا الباب للتنبيه على مشروعية التسمية عند الوضوء، "عيني"(٢/ ٣٧٨ - ٣٨١).
(١) ممدودًا، وهو موضع قضاء الحاجة، "ع"(٢/ ٣٨٢).
(٢)"آدم" هو ابن أبي إياس العسقلاني.
(٣)"شعبة" هو ابن الحجاج بن الورد أبو بسطام العتكي.