"عَلَى أَيْدِي" كذا في هـ، حـ، ذ، وفي نـ:"عَلَى يَدَيْ". "غِلْمَانًا أَحْدَاثًا" في عسـ: "غِلْمَانٌ أَحْدَاثٌ".
===
الشيوخ من إمارة البلدان الكبار، ويوليها الأصاغر من أقاربه، "ع"(١٦/ ٣٣٢ - ٣٣٣). فإن قلت: ليس في الحديث ذكر السفهاء الذين بوب عليهم الباب؟ قلت: لعله بوب ليستدرك (١) فلم يتفق له، أو أشار إلى أنه ثبت في الجملة لكنه ليس بشرطه. ثم إن الموجب لهلاك الناس أنهم أمراء متغلبون، "ك"(١٤/ ١٤٩)
(١) مرَّ الحديث (برقم: ٣٦٠٤).
(٢) قائل ذلك عمرو بن يحيى، "ع"(١٦/ ٣٣٣).
(٣) القائل ذلك أولاده وأتباعه ممن سمع منه ذلك، "ع"(١٦/ ٣٣٣).
(٤) إنما خص العرب بالذكر لأنهم أول زمرة دخل في الإسلام، وللإنذار بأن الفتن إذا وقعت كان الهلاك أسرع فيهم. [انظر "فتح الباري"(١٣/ ١١)].