(١) أي: ما عظّموه حق تعظيمه حيث أشركوا به غيره، "قس"(١١/ ٢٨).
(٢) ابن أبي إياس، "قس"(١١/ ٢٨).
(٣) ابن عبد الرحمن، "قس"(١١/ ٢٨).
(٤) هو ابن المعتمر، "قس"(١١/ ٢٨).
(٥) النخعي، "قس"(١١/ ٢٨).
(٦) بفتح العين وكسر الموحدة، السلماني، "قس"(١١/ ٢٨).
(٧) ابن مسعود.
(٨) بفتح المهملة: عالم من علماء اليهود، قال ابن حجر: لم أقف على اسمه، "قس"(١١/ ٢٨).
(٩) أي: في التوراة، "قس"(١١/ ٢٩).
(١٠) قوله: (يجعل السموات على إصبع) هو مما يفوَّض علمه إلى اللَّه تعالى أو يؤوَّل بانه بيان استحقار العالم عند قدرته، كقولك: بخنصري يحصل هذا الأمر، كذا في "المجمع"(١/ ٨٠). قوله:"بدت نواجذه" بالجيم والذال المعجمة أي: أنيابه، وهي الضواحك التي تبدو عند الضحك حال كونه "تصديقًا لقول الحبر"، قوله:" ثم قرأ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ} " وقراءته -صلى اللَّه عليه وسلم- هذه الآية تدل على صحة قول الحبر لضحكه، قاله النووي (١٧/ ١٢٩)، وفي "التوحيد"(برقم: ٧٥١٣): قال يحيى بن سعيد: وزاد فيه