"لَبِيدُ بنَ أَعْصَمَ" في نـ: "لبيد بن الأعصم". "حَلِيفٌ لِيَهُودَ" في نـ: "حَلِيفُ الْيَهُودِ"، وفي هـ، ذ:"حَلِيفٌ لِليَهُودِ". "عَنِ التَّحَاسُدِ" في هـ، ذ:"مِنَ التَّحَاسُدِ". "وَقَوْلِهِ" في ز: "وَقَوْلِهِ تَعَالَى"، وفي ذ:"وقول اللَّه تعالى".
===
(١) تفسير الراوي لقول عائشة: "فهلا"، "خ".
(٢) قال الجوهري: هو من النشرة، وهي الرقية، وهي نشر المسموم، "ع"(١٥/ ٢١٧).
(٣) قوله: (عن التحاسد والتدابر) من باب التفاعل، والحسد: أن يرى الرجل لأخيه نعمة فيتمنى أن يزول عنه، ويكون له دونه، والتدابر هو: أن يعطي كل واحد من الناس أخاه دبره وقفاه فيعرض عنه ويهجره، قاله ابن الأثير. وقال الداودي: التدابر التقاطع. "وقوله تعالى" عطف على قوله: "ما ينهى"، وأشار به إلى أن الحسد مذموم جدًا، "عيني"(١٥/ ٢١٧).
(٤) أبو محمد المروزي، "تق"(رقم: ٧٠١)، "ع"(١٥/ ٢١٨).