"أَخْبَرَنَا مَالِكٌ" في نـ: "أَنْبَأنَا مَالِكٌ"، وكذا في الموضع الآتي.
===
والأخرى بمعناها. قوله: "من قبل الأبصار" بفتح أوله: جمع بصر، وبكسره مصدر أبصر. وفي رواية الإسماعيلي: "من أجل البصر" بفتحتين أي: الرؤية، "ف" (١٠/ ٣٦٧)، أي: إنما جعل الشارع الاستئذان في الدخول من جهة البصر، أي: لئلا يقع بصر أحدهم على عورة من في الدار، "قس" (١٢/ ٧٠٧).