(١) فكأنه أشار به إلى ما وقع في بعض طرق الحديث من ذكر الطعام، كما سيأتي إن شاء الله تعالى، "ف"(٤/ ٣٧٧).
(٢)"إسماعيل" هو ابن أبي أويس.
(٣)"مالك" الإمام.
(٤)"نافع" مولى ابن عمر.
(٥) بالمثلثة، أي: الرطب بالتمر، وليس المراد كل الثمار؛ فإن سائر الثمار يجوز بيعها بالتمر، "ع"(٨/ ٤٧٣).
(٦) بسكون الراء: شجرة العنب، لكن المراد ههنا نفس العنب، "ع"(٨/ ٤٧٣).
(٧) نهى عنه لما فيه من الغبن والجهالة، وأصل المزابنة من الزبن، وهو الدفع، وكأنّ كل واحد من المتبايعين يدفع صاحبَه عن حقّه بما يزداد منه، "مجمع البحار"(٢/ ٤١٨)، وسيجيء في "٨٢ - باب بيع المزابنة … " إلخ، إن شاء الله تعالى. ومطابقته ظاهرة من حيث المعنى، "ع"(٨/ ٤٧٢).