"قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو إِيَاسٍ" في نـ: "قَالَ أَبُو إِيَاسٍ"، وفي نـ:"حَدَّثَنَا أَبُو إِيَاسٍ". "رَأَيْتُ النَّبِيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم- يَقْرَأُ" في نـ: "رَأَيْتُ النَّبِيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم-". "يَقْرَأُ وَهُوَ يُرَجِّعُ" كذا في ذ، وفي هـ:"بقُرآنه وهُوَ يُرَجِّعُ"(١).
===
(١) قوله: (باب الترجيع) هو تقارب ضروب الحركات في القراءة، وأصله الترديد، وترجيع الصوت ترديده في الحلق، "فتح"(٩/ ٩٢)، قال في "الخير الجاري"(٢/ ٤٥٣)، الترجيع: هو التكرير، وهو تحسين التلاوة بالخشوع والتدبر لا ترجيع الغناء، فإنه منافٍ للشرع، كما في "العيني"(٣/ ٥٨٦)، انتهى.
(٢) ابن الحجاج.
(٣) شكٌّ من الراوي، "قس"(١١/ ٣٦٥).
(٤) أي: سورة {إِنَّا فَتَحْنَا}.
(٥) بالشك من الراوي.
(٦) قوله: (وهو يرجّع) الترجيع: هو تقارب ضروب الحركات في القراءة، وأصله الترديد، وفيه قدر زائد على الترتيل، كذا في "التوشيح"
(١) كذا في النسخة الهندية، وفي "قس" (١١/ ٣٦٥): ثبت قوله: "يقرأ" لأبي ذر عن الكشميهني، انتهى، ولم يذكر نسخة أخرى، وكذا في السلطانية.